في هذه الأجواء يطرح اسم حجة الإسلام هاشمي رفسنجاني (رئيس مجلس تشخيص المصلحة)، بإعتباره الشخصية القوية التي لا يستطيع المحافظون بشقيهم الاعتراض عليها، وإن لم يتحمسوا لها. ثم انها تلقى قبولاً في قطاع عريض من الإصلاحيين، وفي الشارع الإيراني أيضاً. إذ المعروف عنه أنه من دهاة أهل السياسة الذين لهم قدم في كل معسكر. فضلاً عن أنه بقيادته لتجمع “كوادر البناء”، وضع أسس النهضة الاقتصادية الكبيرة التي تشهدها إيران الآن!
0 Comments:
Post a Comment
<< Home